مساحة إعلانية
ديكها دوكها، أبيو مكهرب سلوكها
شاورولي عـ المدينة دي اللي إنتو المفروض ملوكها
كتفي بيستحمل عكس كتافات الجاكيت مش ناشفة
هحدد بحدف بيبيهات من شباك المستشفى
مايكل على البيت، رقص يجيب صريخ جن لابسه
إديت بيكاسو ورق كانسون يعمل رسمة قلب لنفسه
باندات عقيمة وقتها إنتهى بتموت
أبيوسف قبر مناسب ليها قدها وقدود
إزازة إزاز كارت صوت مرتبة وبقع
والكلام نازل مثلما المكتبة بتقع
آسف أصلي نسيت إسمك فا ندهتك بالأهتم
متلون أنت جداً بنزاهتك الباهتة
رقم واحد وإتنين وتلاتة وأربعة
متأخر عـ الحفلة قاعد بلعب جيم جاتا بسربعة
توتال Loss بالنسبالهم بس بالنسبالي خدش
توأمي مات في الحادثة اللي ألف مماتش
تلات حاجات مبعملهمش إسترخاء تأني قرائة
الكل بيعرق في حضوري كإني فني إضائة
قصر خلقي، طال حديثك
سوبرمان حتى الموت مبيرسموش أبطال حديثة
عازل الأستوديو بجثث عشان مفيش فل
ده مكانش بار دي كانت فكرة أفيش فيلم
ترقصيلي ديرتي تمثليلي تياترو
إسمي إبليس بس إنتي تقوليلي ديابلو
خلصنا لبستني الجزمة ورنشتلي
كرمشتلها ميتين جنيه وقولتلها الواد مش إبني
العرض تحط على بوجي تاخد طمطم
شروطك وأحكامك في وجودي لا تطبق
أبيو راعي الأبقار على رقبتك بوت
طلقتين تتصاب ومع التالتة تموت
بالبطيء، تفتكر ماضيك فعلاً كان رديء
موتة تليق، اللي بتطلع دي عينيكو مش صديد
عرفنا إنك بتطير بس هل بتصوصو؟
دي ناموسة بنت كلب بتهوهو
إداني عين أول ما فضيت إديتله كف
والغريب إني لما شغلت شريط المترو سف
موت اللي خان جنجس مضمون
الراس في قرطاج والجسم في إسطنبول
كفاية هري لأ بجد أبيو إتشل
بغني للجثة وأنا بملى البانيو تلج
فا وصلتلك؟ إن فـ كلامي رسالة
تصنيف كتابتك درجة تالتة نادي عـ الترسانة
أنا المصنع اللي بنى الأسانسير
متفتكرش نفسك ترس، أنت أصلاً سير
فا خلاص يا عم ياريت متزعلنيش وإتلم
أثبتت التجارب إن معنديش دم
الشنطة فيها لحمة راس شخصٍ ما
صاحبتك بتجيلي لوحدها مبغصبهاش
أنا مع جراننا بارد، الناس مواقف والفران تجارب
آجي حلو البراند ده جامد، أمشي أصل فلان ده شارب
هل ده فارق؟ كان لازم الحزق في التنطيطة؟
إحمد ربنا جيبتلك لزق وبسيطة
دي سكة المشي فيها صعب زي جنازة إبني
بس هفضل ماشي فيها حتى لو في إزاز فـ رجلي
هدوس على كل زرار من دول فكر نفسه حرف
مولع نار ده شيطان لما جرب نفسه إتحر
ده إسمه شر، أساليب سادية الغريزة فيا
أضرب حي وأباتل حيونات عـ الفريسة ديا
أنت فـ موقف مفيش أي شرف ليك فيه
لسا هقلع الحزام وأربيك بيه
أبيو بيموت فـ بجاحة فانزه، أنا جاحد فانسوا
قابل يا زميلي هنا مفيش غير شاحن سامسونج
كل الحكاية فـ مين إتخض ومين إنقض
تجيب دماغك بين رجليك دي غارة مش تمرينة بطن
صوته كيوت بالأوتوتيون، شوفتك بتنهار إبتسمت
بعد الدس إتغير لونك فا بإستهتار إتغسلت
ده لمبادئك دمك أتقل من ألف شكارة أسمنت
بجري ورا أكل عيشي أنت بتطارد بسنت
وبتجيلي لحد عندي زي قدري
وبشوطها إيد ورجل زي الحضري
علاقتي بالكورة بجيب الجون وأروح
علاقتك بالكورة أنت كل يوم تتطوح
التعليقات