مساحة إعلانية
سل عن رشاف فلن انسي مغانيها
واسال عن الزهر في شتي نواحيها
واسال عن النبع هل فاض الغدير به
اخضرا بعد رواء عشب واديها
وادي العيون الذي لن انساه ابدا
بل عاش بين ضلوعي في مطاويها
الا يزال كما كانت جوانبه تعطي حنانا
وحبا من بواديها
التعليقات