مساحة إعلانية
إن العليا والأرض تسران إذ رأتا هذا اليوم سماءً عقلية، عذراء بتولاً وبلا عيب تغشى جذلى بيت الرب كي تتربى فيه التربية الحسنى، فيخاطبها زكريا وعلامات الحيران عليه، يا باب المولى لك من دون سواك أشرع أبواب الهيكل فتمشي فيه مسرورة. ها إني قد أيقنت الآن، ها إني آمنت بحق، آمنت بأن خلاص الكل يأتي ببهاءٍ في هذا اليوم وبأن ابن الله يولد منكِ وهو المانح للعالم رحماته
التعليقات