يا شعبي وصحبي أين عهد الأيمَن أين الوفا بالحبّ والوداد والرضوان.
كالقاتل والعدوّ
دفعتموني للهوان، وما بين اللصين صلبتموني عريان.
يا مريم أمّي، نحيبُك يزيد أدمعي، إرحميني أُسكتي، أُتركيني إرجَعي.
يا أبتاه لماذا
تتركُني بوجعي ؟ خنقتني الحسرات وتمزّقت أضلعي.
التعليقات