مساحة إعلانية
إتنطق إسمك،صحيت ذكرى كانت بتموت صورة و صوت
شبح الماضي قام لي ميت تابوت
سلمى ماتقولوش سلمي ماتكملوش
لاء سكوت مـتأيدوش ذكرى نسج عليها العنكبوت
معاكي كنت بعيش الهم لوحدك ما تشليش
ولما إحتجت سلمى جنبني،سلمى فين سلمى مافيش
حماراً يحمل الأسفار، بربي حية ما بين ضلوعي
مسحت دموعك،والغريب مسح منك دموعي
وقت ضيقي في بعدك فات،وجايه تقولي ذكريات
ظلمك زاد،ماتسئليش على أحمد، أحمد مات
مهما تقولوا سلمى حباك ولسه عايزة تعيش معاك
حب إمتلاك،أحمد ما عادش يشوف سلمى ملاك
أيوه عارف،غميت عينيّ عشان مكنش شايف
حب زايف أمل هايف كنت بالحقيقة خايف
أخاف لأخسرها،فبرضى تقابل حبي بإستهتارها
معاني فشلت قصة واضحة وعيني بتصغرها
أبني تهدّي، للبر أشد للغريق تشدّي
شايفك زي ما شاف خيالي و عمري ما شوفتك إنتي
مسكتك سيبتي،قربت قد مـانتي بعدتي
مت ألف مرة في غيبتك و إنتي راحتك كانت في غيبتي
أبني تهدّي، للبر أشد للغريق تشدّي
شايفك زي ما شاف خيالي و عمري ما شوفتك إنتي
مسكتك سيبتي،قربت قد مـانتي بعدتي
مت ألف مرة في غيبتك و إنتي راحتك كانت في غيبتي
قدت صوابعي شمع رضيت برضا العين و السمع
اتهديت من طول سقايا، جفاكي دمع
مصلحتي الدنيا تتداس تمللي راحتك عليا
عشرين سنة بتعلم بس لسه في أولي دنيا
رميتلك حبل نجاة عليا لفتيه و شنقتي
خنقتي، حرقتي، كل سطر ليكي في ورقتي
سبقتي، قتلتي، غيرتي و ماتعدلتي
قبلتي، تستهتري بحروف رسالتي
فالعيب عليا حاولت اصلح العيب فيكي
انا بشد العيب يشد، بس العيب كان أولي بيكي
عينيكي لمعت ، يوم ما دارت لفت جمعت
عينيك تتحدي عيني و الودان عملت ما سمعت
عينيا دمعت، لما الجذور قدامها إتقلعت
هاموت و اخدك في حضني وسامعك بتقوليلي أبعد
كان عقلي فين و انا كل يوم بكسر قدامك عين
مرت سنة هاتيلي مرة اتساوت فيها الكفتين
أبني تهدّي، للبر أشد للغريق تشدّي
شايفك زي ما شاف خيالي و عمري ما شوفتك إنتي
مسكتك سيبتي،قربت قد مـانتي بعدتي
مت ألف مرة في غيبتك و إنتي راحتك كانت في غيبتي
أبني تهدّي، للبر أشد للغريق تشدّي
شايفك زي ما شاف خيالي و عمري ما شوفتك إنتي
مسكتك سيبتي،قربت قد مـانتي بعدتي
مت ألف مرة في غيبتك و إنتي راحتك كانت في غيبتي
ماتتوصفشي، حرقة فيا ماتتكتبشي
مش دي اللي قالت حياتي بعدك واقفة مش هاتمشي
أشتاق أشوفها، أعدي من قدامها أعرف ظروفها
آلاقي الضحكة تعلا وإنعدم عليها خوفها
قالت هاسيب هاغيب، بس مين عارف النصيب
علقتني بحبل دايب، إسمه أحمد آخر حبيب
بس الكلام كان سهل، عايزه أمّا تغيب تربطني بحبل
والمفروض أفضل مستني لما الشاب يبقي كهل
أيوه صحيت،فهمت قد ايه ضعيف الخيط
ولا انتي ام عيالي ولا اللي تصوني جوه بيت
اه حبيت، بس ايه منك لاقيت
ذل ، ظلم ، خيانه ، وبعتي رغم إني إشتريت
هانيـّـمك في حضني وبيتنا ليك هايبقي جنة
وترجع من شغلك بتجري عليا وفـبالك عيالنا
ده الوتر، اللي لعبتي عليه والحلم غدر
وفي نهاية قلتي حلمت بس حكم القدر
القلب اتعصر، نزف دم يسقي قلب الحجر
كله اللي سامعه مش رجعالك شئ جوايا إتكسر!
إيه اللي إتكسر ؟! وليه علي اللي بينا إنتصر
ماتقوليش كلمة قدر ،عايزنك تقولي مين اللي غدر
حقيقة واضحة ، بس قلبك رافض المصارحة
فين الحب لما الواحدة بيستخسر في حبيبها الفرحة
من امتي شيلتي هم، مابكيتش عيوني قبلك
امتي خوفتي فا إرتعشتي وما لاقتنيش في حضني واخدك
سلمى
في حياتك ياما قابلتي ناس ولسا باقي
بس إعذريني نص حبي ليكي مش هتلاقي
القلب الميت جاله يوم ، ريحة عفن تفوحله
والغريبه بير مسموم رجلي كل مره اروحله
لاول مره بتضحكني قولت مش عايزاني
ليه علشان في حضني واحده مستعدة تموت عشاني
حب إديت ، غدر لاقيت ، بس أحب أنصحك
ماتدمعيش من بعدي مش هتلاقي اللي يفرحك
التعليقات