كلمات اغنية حسين الجسمي – درب الشعر

دربـي ودرب الشـعر واحـد ما قـدرنا نفتـرق

إن كـان جَـوّه غيـم والاّ كان فـي الجـو غْـبره

ليت القلم يعرف حدوده كل ما شاف الورق

لولا الـورق كان القلم تبكي عليه الـمحبـره

والرعـد لا منّه رعـد والبــرق لا منّـه بَــرق

تطـري علي أجمل سنين ايامي اللي مدبـره

لو كنت نسـل شْـيـوخ جـرّبت الكـآبه والأرق

لكـن أنـا اللي منظـره لا يُـنبئـك عن مخبـره

والرعـد لا منّه رعـد والبــرق لا منّـه بَــرق

تطـري علي أجمل سنين ايامي اللي مدبـره

لو كنت نسـل شْـيـوخ جـرّبت الكـآبه والأرق

لكـن أنـا اللي منظـره لا يُـنبئـك عن مخبـره

دربـي ودرب الشـعر واحـد ما قـدرنا نفتـرق

إن كـان جَـوّه غيـم والاّ كان فـي الجـو غْـبره

ليت القلم يعرف حدوده كل ما شاف الورق

لولا الـورق كان القلم تبكي عليه الـمحبـره

تعّبت رجلي في الدروب الكـايده لين العرق

لامس جبينـي والرجل بْلا فعل ضـاع خْبـره

يا طـارقٍ باب الشـقا باب الشقا ما ينطـرق

كذلك الـدرب الشـقي لا تحـاول انّك تعـبره

لا تجعل البسـمه من شفاتك حبيبي تنسـرق

وتحـس كنّك شـايلٍ في وسط صـدرك مقبـره

إن غاب نور الشمس وجهك نوره الباذخ شرق

يصغر مقام الشمس والاّ انته مقامك ما اكبره

لا تجعل البسـمه من شفاتك حبيبي تنسـرق

وتحـس كنّك شـايلٍ في وسط صـدرك مقبـره

إن غاب نور الشمس وجهك نوره الباذخ شرق

يصغر مقام الشمس والاّ انته مقامك ما اكبره

دربـي ودرب الشـعر واحـد ما قـدرنا نفتـرق

إن كـان جَـوّه غيـم والاّ كان فـي الجـو غْـبره

ليت القلم يعرف حدوده كل ما شاف الورق

لولا الـورق كان القلم تبكي عليه الـمحبـره

نــار الغــلا يمكن قليـل الصـبر فيـها يحتــرق

وانا على نـار الغــلا صـبري من اللـي يصـبره

بحر العيون السود من مرّه مُـحب وْما غرق

لو هو إمــام الشـوق وانبـل من تعـلاّ منبــره

نــار الغــلا يمكن قليـل الصـبر فيـها يحتــرق

وانا على نـار الغــلا صـبري من اللـي يصـبره

بحر العيون السود من مرّه مُـحب وْما غرق

لو هو إمــام الشـوق وانبـل من تعـلاّ منبــره

نــار الغــلا يمكن قليـل الصـبر فيـها يحتــرق

وانا على نـار الغــلا صـبري من اللـي يصـبره

بحر العيون السود من مرّه مُـحب وْما غرق

لو هو إمــام الشـوق وانبـل من تعـلاّ منبــره

دربـي ودرب الشـعر واحـد ما قـدرنا نفتـرق

إن كـان جَـوّه غيـم والاّ كان فـي الجـو غْـبره

ليت القلم يعرف حدوده كل ما شاف الورق

لولا الـورق كان القلم تبكي عليه الـمحبـره