مساحة إعلانية
ويهب البرد وياخذني لحنينك كل ما اشتد
تمر البال واتذكّر دفاك وترجف يديني
وأثاري لك بصدري شوق جمره ما بعد رمّد
أداري لهفتي للحين باقي شي لك فيني
ودخيلك كان لي طاري ترا بَعدك ذبحني البرد
ودخيل اللي بقى من عطرك الدافي على يديني
أنا مشتاق سامعني وواصل شوق ماله حد
أنا اللي بلّل ثيابه بدمع فاض من عيني
تحت غيمة وله واقف وشايلك بديني ورد
أخاف احساسنا يذبل تجي بس ما تلاقيني
ويهب البرد واسألني ولا لاقي لسؤالي رد
أنا مشتاق سامعني وواصل شوق ماله حد
بعد كل هالشعور اللي جمعنا شلون ناسيني
التعليقات