كلمات اغنية سنا | SANA – الحطاب | Al Hattab

جــــاء النبيَّ مــــــــرّة عنـــــدَ الضـُّـــــحى مِســـــــكينْ

الفقـــــــــــرُ أدمى قلبـــــَـــــهُ ، وعُمـْـــــــرَهُ الحزيــــــــــنْ

يريـــــــــدُ مـــــــالا ، إنَّ بعضَ المـــــــــالِ قد يُعيـــــــــنْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

جــــاء النبيَّ مــــــــرّة عنـــــدَ الضـُّـــــحى مِســـــــكينْ

الفقـــــــــــرُ أدمى قلبـــــَـــــهُ ، وعُمـْـــــــرَهُ الحزيــــــــــنْ

يريـــــــــدُ مـــــــالا ، إنَّ بعضَ المـــــــــالِ قد يُعيـــــــــنْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

تأمـــــَّـــــــلَ النبيُّ في المســــــــــكينِ عنــــدَ البــــــــــابْ

فأبصــــــــــرَ الفتى قويـــــــَّـــــاً، واضحَ الشـــــَّــــــــبابْ

تأمـــــَّـــــــلَ النبيُّ في المســــــــــكينِ عنــــدَ البــــــــــابْ

فأبصــــــــــرَ الفتى قويـــــــَّـــــاً، واضحَ الشـــــَّــــــــبابْ

قام اشــــــــــــترى فأســـــــــــاً له، ليقطعَ الأخشـــابْ

وقــــال: اذهبْ واحتطِبْ،فانطــــــلق الحطـــــَّــابْ

وقــــال: اذهبْ واحتطِبْ،فانطــــــلق الحطـــــَّــابْ

جــــاء النبيَّ مــــــــرّة عنـــــدَ الضـُّـــــحى مِســـــــكينْ

الفقـــــــــــرُ أدمى قلبـــــَـــــهُ ، وعُمـْـــــــرَهُ الحزيــــــــــنْ

يريـــــــــدُ مـــــــالا ، إنَّ بعضَ المـــــــــالِ قد يُعيـــــــــنْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

مضى الفــــــــــتى بهـــــــَّـــمـةٍ كبيـــــــــــرة في الحـــــــــالْ

من الصبـــــــــاحِ للمَســــــــــــــــــا، بعــــزْمَةِ الرجـــــــالْ

مضى الفــــــــــتى بهـــــــَّـــمـةٍ كبيـــــــــــرة في الحـــــــــالْ

من الصبـــــــــاحِ للمَســــــــــــــــــا، بعــــزْمَةِ الرجـــــــالْ

يَجْمــَـــعُ مـــــــا اســــــــــتطاعه مِنْ حَطبِ الجبــــــــالْ

وبــــــاعه مِنْ بَعـْـــدُ،واســـــــــــتغنى عنِ السُّـــــــــؤالْ

وبــــــاعه مِنْ بَعـْـــدُ،واســـــــــــتغنى عنِ السُّـــــــــؤالْ

جــــاء النبيَّ مــــــــرّة عنـــــدَ الضـُّـــــحى مِســـــــكينْ

الفقـــــــــــرُ أدمى قلبـــــَـــــهُ ، وعُمـْـــــــرَهُ الحزيــــــــــنْ

يريـــــــــدُ مـــــــالا ، إنَّ بعضَ المـــــــــالِ قد يُعيـــــــــنْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

عــــــــــاش الفتى من بعـــــــدِها يعــملُ في ثبــــــــاتْ

رأى بــــأنَّ جُهـــــــــــــدَهُ الســـــــَّـــــــــبيل للنجــــــــاةْ

عــــــــــاش الفتى من بعـــــــدِها يعــملُ في ثبــــــــاتْ

رأى بــــأنَّ جُهـــــــــــــدَهُ الســـــــَّـــــــــبيل للنجــــــــاةْ

محمــَّـــــــــــدٌ علمـــــــــــهُ مســـــــــــــــــالِكَ الأُبــــــــــاةْ

كان النبيُّ هاديــــــــــــــــــا في الديــــــــــنِ والحيـــــــــاةْ

كان النبيُّ هاديــــــــــــــــــا في الديــــــــــنِ والحيـــــــــاةْ

جــــاء النبيَّ مــــــــرّة عنـــــدَ الضـُّـــــحى مِســـــــكينْ

الفقـــــــــــرُ أدمى قلبـــــَـــــهُ ، وعُمـْـــــــرَهُ الحزيــــــــــنْ

يريـــــــــدُ مـــــــالا ، إنَّ بعضَ المـــــــــالِ قد يُعيـــــــــنْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ

وكان يـــــــــــدري أنَّ قـــــــلبَ المصطفى حنـــــــــونْ