مساحة إعلانية
ألمسيحُ يسوع، ألكائنُ في صورة الله،
لم يَعُدَّ مساواته لله غنيمة
بل أخلى ذاته
آخذًا صورة عبدٍ
ألمسيح يسوع،
الصائر بشرا
والظاهر إنسانا
واضع نفسه
وأطاع حتى الموت، موت الصليب
فلذلك رفعه الله جدّا
وأعطاه الاسم الذي يفوق كلّ اسمٍ
لكي تجثو باسم يسوع
كلُّ ركبة في السماوات والأرض وتحت الأرض،
ويعترف كل لسان
أنّ المسيح يسوع هو الربّ
لمجدِ الله الآب،
لمجدِ الله الآب.
التعليقات