مساحة إعلانية
تركت يداك هاربًا
طالبًا حريتي
و رحلت بعيدًا
زاهيًا بذاتي
لم أنسى نظراتك لي
تطلب مني البقاء
ففي البيت كل ما أريد
فلماذا الرحيل ؟
لم أجد فرحًا يغمر قلبي
بل خوف و شك يحاوطني
كشخصٍ على قيد الحياة
لكنه حقًا لا يحيا
الآن لا رجاء لي
فمن يقدر أن ينقذني؟
تركتك بإرادتي
و ها هي نهاية حكايتي
التعليقات