مساحة إعلانية
اقصر فؤادي
فما الذكرى بنافعة
ولا بشافعة
في رد ما كانا
سلا الفؤاد الذي
شاطرته زمنا
حمل الصبابة فاخفق
وحدك الأن
هلا أخذت لهذا اليوم أهبته
من قبل أن تصبح
الأشواق أشجانا
لهفي عليك
قضيت العمر مقتحماً
في الوصل نارا
وفي الهجر نيرانا
التعليقات