مساحة إعلانية
حلَّ الظلامُ وانشقَّ الحجابْ وأنا غَرِقْتُ بدمعِ الندامة
إخترْتَني حَمَلاً بين الذئابْ لكنَّني نكرْتُكَ، وهاكَ العلامةْ
صاحَ الديكُ وسادَ اضطرابْ وعدي لكَ ساعاتٍ ما دامَ
أمّا أنتَ، فما كانَ الجوابْ؟ نظَرْتَ إليَّ محَوْتَ الآثامَ
إلهي، ها إنّي أنظُرُ إليكْ نظرةُ حبٍّ منكَ تشفيني
أمشي على المياهِ وطَرْفي عليكْ وإذا شَكَكْتُ غَرِقْتُ، تَنشُلُني
لسْتُ أنا مَنْ يعودُ إليكْ بل أنتَ تأتي إليّ، تسْألُني
أتحبُّني؟ هاتِ يديكْ فأجيبُ نَعم، نِعمَتُكَ تكفيني
التعليقات