مساحة إعلانية

كلمات اغنية ماجد خضير – ما اخاوي الا كبار القوم

كلمات اغنية ماجد خضير – ما اخاوي الا كبار القوم مكتوبة

مِنْ فَوْقِ سَبْعِ طِبَاق وَتَحْت سَبْع شَدَّاد

مَا فِيهِ جاجة تبي تَبْقَى عَلَى حَالِهَا

تَمْر الْأَيَّام تركض مِثْل رَكَض الْجِيَاد

وَلَا زَالَتْ النَّاسُ فِي غَفْلَةٍ عَنْ أَهْوَالُهَا

لَو حَادِي الْعِيس يَدْرِي لَيَّة غَابَت

سُعَاد مَا سَيَّرَ الرُّكَب يَتْبَعُهَا ويبرالها

يلعبه الضِّيق مَا بَيْنَ الْوَصْل والبعاد

وَإِن نَاحَت الْوَرِق فَوْق الْغُصْن غنالها

عَنْ لَيْلَةِ الطِّين بَيْنَ الْمُعْتَمَدِ وَاعْتِمَاد

قُدَّام لَا تَجْحَد وَتُنْكِر مَا سُؤَالِهَا

وَإِن عَذَّبْتُه الطَّوَارِئ قَال وَالصَّوْت

حَاد أَنَا حَفِيد الْأَكَابِر وَأَطْيَب رِجَالِهَا

مَا هوب لَائِق عَلِيّ الضَّعْف والاضطهاد

حَتَّى لَوْ أَنَّ جَدَّهَا سَنَدٌ عَلَى خَالِهَا

إلَى مَتَى بنتظرها عَاد مُلِئَت عَاد

شَرَهُه كِرَام السِّبَال أَكْرَمُ مِنْ سبالها

وَلَا عُذُوبَة قصيدي نَادِرَةٌ فالبلاد

وَمَا تَسْتَحِقّ النَّوَادِر ذبك وَإِشْكَالُهَا

رُدُّونِي لَعَهْد ارْم وَأَجَاز ذَاتِ الْعِمَادِ

وَيْلِي عَلَى وَقْتِهَا واخالف أَعْمَالِهَا

بِدَال مَا اِنْحَتّ جَبَل اِنْحَتّ قُلُوب الحماد

مَا لَئِن الدِّين جَانِبِهَا وَلَا أَزَالَهَا

وَلَا تَحْسَبُونِي لَبِسَت مِن الليال السَّوَاد

أَنَا اللَّيّ أَن عَقَدُوهَا جِئْت حَلَالُهَا

وَيَا أَصْحَابِي اللَّيّ موارثكم مَفَاخِر شَدَّاد

الْحَمَلَة شعيل لِأَمْنِه بَرَك شالها

مَا اخاوي إلَّا كِبَار الْقَوْم بَيْنَ الْعِبَادِ

لَا طُرُوّ أَن الْخُيُول أَتَعْرِف خيالها

دحم بنبدر صدوف الْوَقْت وَأَلْقَى الْمُرَاد

الْأَرْضِ لَوْ علتني خَفَّف أَقَالَهَا

وَمَنْ قَالَ نَار الْوَفَا مَا تَرِث إلَّا رَمَادَ

شياب طَيَّب الفعايل تَجْذِب عِيَالِهَا

رَبَّاه عَوْد لِيَا وَصَلَت لِحَدّ الْعِنَاد

حَتَّى عدانا تَخَوَّف بِاسْم إبْطَالِهَا

فَواز بَنْدَر لَا زَادَت سَمِعَه وَنِعْم زَاد

الطَّائلة مَا تَطُول إلَّا لِيَا طالها

مِن يحتزم بِه يشوف أَنَّهُ عِمَادُ

وعتاد مَكَارِم الْخَلَف فَضْلَتَه مِن افضالها

لَو تَعْكِس اسْمُه مَعَ اسْمِ أَبُوه شَفَت الوكاد

سلايل الْمَجْد باسماها وَب أَفْعَالِهَا

مضياف فِي كُلِّ وَقْتٍ وَكُلَّ ديره وَمَاد

أَنْشَد شُيُوخ الْجَزِيرَة وَأَنْشَد جَبَاهَا

عَن قَصْرِه اللَّيّ دَوَاوِينِه طَوِيلَة الْعِمَاد

مِن زَوَّد صَدَق الْكَرْم بيبانه اشتالها

تَفْخَر بِه الرَّوْقَة أَن جَا للمفاخر تَضَادّ

وَتَبَيَّن أُلْحِقَ بِهِ بَرْقًا عَن اضلالها

وَسَامَة اللاحي اللَّيّ فِي نَهَارِ الطَّرَّاد

الْمَجْدُ فِي أَنْسَابَهَا وَالْعِزَّ فِي اجيالها

لَا قَامُوا الإدّ دلبح محتمين التَّلاد

ياكم هنوف مَا تَدْرِي وين رِجَالِهَا

مقادم عُتَيْبَة الهيلا بِـ يَوْم الهجاد

لَا ثَار عَج الرمك واستصعب أَشْكَالِهَا

يُثْنُون وم الْإِبِل بِضَرْب السُّيُوف الْحَدَّاد

اللَّيّ تَخَلِّي دواهي نَجِد ف ظلاللها

كُنَّا نُسَوِّي برُوفَة قَبْلَ يَوْمِ التَّنَادِ ي

وم أَن الْأَخْصَام مَا فَأَل السَّعْد فالها

حَنَا خوال النَّبِيّ مَا نَعْرِفُ الِارْتِدَاد

الدِّين حَنَا هله وَالْحَرْب حَنَا لَهَا


التعليقات


اغاني مشابهة