مساحة إعلانية
في عينيك العسليتين
أهيم وأذوب عشقاً
وإن لمحت المقلتين
سرحت عجباً أحقًّا ؟
هذا جمالٌ؟ أم خيالُ؟
هذه عيونٌ؟ ماذا أقولُ..!
هذه مالكة وجداني
هذه ساحرة العقلاني
هذه سالبة أحزاني
هذه أنتِ
وكم مرَّةً انحنيت على الأوتارِ
ولحنها يصوّرها في أفكاري
فأسمع نبضةً عجيبةً تضفي جمالاً على ناري
لتكوّن ألحاناً وتصنع أجمل الأشعار
التعليقات