مساحة إعلانية
يا سيدي والزعل ما كان له طاري
رغم اعتذارك وانا من طبعي اسامح
خذت الرضى من قبل تسال عن اخباري
ما في جروحي عتب لا صرت لي جارح
يا قصر حبل الحكي و يا طول مشواري
في هالغلا وانت توك عنده البارح
وشلون ما تدري انك مشغل افكاري
ما شفت نفسك في بال العاشق السارح
حاشاك ما ينطفي وجهك من افكاري
لكن ترا الشوق كبره عادته ذابح
تبيني ازعل وانا ما جبت له طاري
زعلني اكثر وانا كثره ترى مسامح
التعليقات