كلمات اغنية الجوكر – السلمة الأخيرة

كلمات اغنية الجوكر – السلمة الأخيرة مكتوبة

كطفل كان عبقري ومع الوقت اكتشف دة

يعرف شدة وإتجاه الهوا أو يحتفظ بالسهم

كان كاره ظروفه ومش شايف في حياتة حاجة مهمة

مولود القاع اللي رافض ياخد نفسه غير ع القمة

شاطر في كل اللي بيعمله لكن مش مؤمن بيه

فاكر متعة الحياه الوصول فعانى في الطريق

وعلشان متربي وسط ناس في عينهم كل شيء وسيلة

مترددش لحظة في إنه يدوس ع السلمة الأخيرة

بدأ يلعب على كبير بقى بيلعب على الدين

بدأ يشد ناس كتير بقى إمام مجاهدين

انا فاهم انتوا مش فاهمين

أطيعوني لو انتوا مؤمنين

الآيه كذا معناها كذا، وانا اصطفيتكوا للتفجير

اتدعى إنه صاحب فكر، واتدعى إنه عنده خطة

وإنه هيقطع راس الأفعى، من الآخر شاف فانديتا

وعلشان محاط بغرقانين في غل وخوف ونقص

كل ما يعزف سيمفونية الجنة يتسابقوا على الرقص

عارف إن منكوا كتير مروا بظروف مؤلمة

انا واحد م اللي مش طايقين حال الدول المسلمة

ظلم فقر جهل ولسه الأسوأ في انتظارنا

نص العالم انتهكنا وأكتر من نصه احتقرنا

بس لا إنتوا مجاهدين، ولا ده الحل، ولا الدين

بالعكس ده انتوا حجر مربوط في رجل غرقانين

لو اللي استغلك زاهد في الحياة كان هيسيبهالنا

هيسيبلك ليه الحزام الناسف لو طريق الجنة

ده كإنك فاكر قوة دينك من قوة دولته

وكإنك إله يأست من فلان فبتموته

أو كإنك لو حكمت العالم دينك كده إنتصر

يعني شويه حظ لهتلر كان بقى المهدي المنتظر

خليك مسلم حقيقي في كل فعل وكل كلمة

سلوكنا في الحياة دعايا حية لديننا

يا شيوخنا كفايه افتا في حرمانية الوشوم

أ ب الإسلام لناس كتيره لسه مش مفهوم

الاسلام وسيلة والأهداف كلها شخصية

والمسيحية مش مسئولة عن قرنين حروب صليبية

ولا عن تاريخ من كره وقتل أتباع اليهودية

اللي أكيد بريئة من إنتهاك فلسطين الأبية

لكن احنا مجتمع عيان، مجتمع عميان

تتفجر كنيسة تلاقي ال100 مليون نقاد أديان

قبطي ينشر م القرآن آيات القتل والتمثيل

يرد مسلم بآيات دعوة عيسى للسيف اللي في الإنجيل

وده نتيجة ضخ بعض رجال الدين روح الكراهية

مش كل اللي مداسش ع الزناد بريء م المسئولية

ده غير الأم بتاعت متآمنش لأربعه ريشة

وبتاعت خليك مع اللي عارفينهم من الكنيسة

صدرنا إن الأديان لا تناسب هذه الألفيه

وخفى طوفان التعصب كل ملامح الإنسانية

اتدعاء وجود عداوة بين التلات أديان معناه

إن مصدرهم غرضه فتنه، هل دي رؤيتك لله


التعليقات


اغاني مشابهة