مساحة إعلانية
عِراك عِراك ممزوج أرق
حيطان وشباك بتحيط رمق
أخير من بين العيون شهق
حراك حراك لعقول أبت
تبقى الزّواية بعتم الليل
وسخة وقلب الناطر مفي حيل
يا وجوه لا تغيبي لبقوا قلال
يا رفيق غريبة تغيب عالبال
واقف ورا خط فاصل ناطر دور لتدور
عجرّ الذّاكرة تافهة الوحدة قد ما قاسية بانتظار حلول
الصّبح مشرق يمحي عتم اللّيل وأنا البحرق مع كلّ سيجارة ألف صورة وقول
بعدين بقوم
بعدين بقوم
بعدين بقوم
بعود لتحت الغطى الفاكر أنو حامي ضعفي من الهموم
عود وحيد الوتر ذات النّغمة بدقّ كوني بموت لقوم
ما حتّى مخدّة السّفر للحلم صارت خارج النطاق بعيدة عن آفاق بصر معدوم
واجه عدم لزوم أي حاسّة تعيق سكون الرّوح ناشفة تشوفا بوضوح خايفة تفيق وتعود للبوح بذات السّالفة عن محاربة تصحّرا العيون قاسية تضيق باتت ما بترجّفا لو كون صلب وقّفا عالحافّة وقلّا كل مشاعرك لاقت حتفا هون
هالزاوية العتمة بآخر الغرفة تعبت عم تحكيك
ليش بعدك صافن تكتب ومفي إدن تسمع تتلاقيك
بهالعمق خلّيك، غرقان بمدى أبعادك فكّر أنّ الأنت حاسس في عم يرضيك.
ذأن الأنت حاسس في عم يرضيك
أنا كوكب خالي من مظاهر الحياة لكن بالأعماق حامل آلاف أرواح، والمفعول واضح في خطوط القلم
عدد قطرات المطر بالعواصف صافف
بالأضعاف دوافع للنجاح
لكن التّصميم عدم،
كتير اوقات بشعر بالتّلف باللحظات اللي بكون عالمسافة صفر من هبوط النفس وبحسّ
أنّ جميع مراجع التعريف بالمثابرة اللي لحقتا واهية ولتكون هيكل صامد لازم تغدو صنم واقف صافن بالنص
بين التعديل بمجريات فعلك المعلوم
والتحويل بمحتوى التّنقيب للمضمون
تلبس التّكوين المُقتبس لتحوم
حول المحبوسين بين جدران تناقضات شبح المعرفة الملعون
رجعي لا تفلّتيلي الوعي منّو مسكيني طلعي مجرا السّكينة اتبعي عجلي رفعيني قمعي فيني الضغينة قنعي الحقد اللي فيني بالمختبئ من بعيد قادم لكن ما توجعي
التعليقات